لافروف: نرفض نهج ضرورة تحقيق وقف إطلاق النار أولاً
رفض وزير الخارجية الروسي "سيرغي لافروف" النهج القائل بضرورة تحقيق وقف إطلاق النار أولاً، قائلاً: "هذا غير ممكن. لقد شهدنا قصصًا مشابهة من قبل، ولا نريد تكرار ذلك مرة أخرى".
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف رفض بلاده للنهج القائم على "ضرورة تحقيق وقف إطلاق النار أولاً" في الأزمة الأوكرانية، قائلاً: "هذا غير ممكن. لقد شهدنا قصصًا مماثلة من قبل، ولا نريد تكرار ذلك مجددًا".
وجاءت تصريحات لافروف خلال زيارته إلى أرمينيا، حيث استقبله رئيس الوزراء الأرميني "نيكول باشينيان"، كما التقى بعدد من الطلاب في إحدى الجامعات الروسية هناك.
وفي كلمته، أشار لافروف إلى أن مفاوضات جرت بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول عام 2022، وتم التوصل خلالها إلى اتفاقيات، موضحًا: "لقد وقّعنا نحن والأوكرانيون بالأحرف الأولى على تلك الاتفاقيات، لكن الغرب منع أوكرانيا لاحقًا من توقيعها. لذلك، عندما يُقال لنا اليوم: (فلنبدأ بوقف إطلاق النار أولاً ثم ننظر في الباقي)، نقول: لا، هذا غير مقبول. لقد خضنا تجارب مماثلة، ولا نرغب في تكرارها". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.